A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل
A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل
Blog Article
هناك مؤشرات تؤكد أنك مكروه بين زملائك كالتخلي عنك في الأزمات أو تجنب طلب المساعدة منك (بيكساباي) إزالة الحواجز الاجتماعية
حيث يجب عدم الانخراط مع الزملاء الجدد في علاقات قوية إلا بعد التعرف على طبيعة شخصية كل منهم أولاً، ويجب كذلك عدم اتخاذ مواقف مسبقة ضد أحد الزملاء بناءاً على نصائح من الآخرين، وذلك بما يحافظ على العلاقة الطيبة مع جميع المحيطين بك.
المكائد في العمل أمر كثير ما يحدث، وعليكِ أن تتحضري لذلك جيداً، وتتوقعيه من بداية عملك، خاصة إن كنتِ ناجحة ومميزة في وظيفتكِ، فمثلما يوجد بعض الزملاء يدعمون زملائهم، هناك آخرون تسيطر عليهم بعض الغيرة وقد يدبرون المكائد في العمل
فعلا كلام صحيح ١٠٠٪ ويؤدي فعلا الي هذه النهايه المحتومه
من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.
النموذج الثاني وثيق الصلة بـ "الزومبة" هو "الطاعن في الظهر"، وهو الزميل الذي يقول ويتصرف كأنه صديق، لكنه لا يتوانى عن سرقة أفكارك وعرضها باسمه أمام الإدارة، ناهيك بوصفك بنعوت الكسل أو الإهمال أو أكثر للمدير، وقد يكتبها في تقرير يتبرع بكتابته عنك.
عمل وتطوير ما ترينه في هذا الرسم يكشف خطوتك الأخيرة قبل النجاح
وبذلك فإننا نعود إلى أهمية النقطة السابقة حين تحدثنا عن ضرورة وجود علاقة طيبة مع مديرك بالعمل، مع التأكيد على عدم التحدث أيضاً بشكل سلبي عن المدير أو أحد الزملاء أمام زميل آخر.
لتكون الأخبار العاجلة بين يديك أينما كنت وأينما تواجدت، حمّل الآن التطبيق الخاص بموقعنا لتصفح الأخبار بكل سلاسة
ختاماً، نود أن نوجه كلمة لكل شخص مسؤول في عمله، ونخص بالذكر المديرين الذين يقع تحت مسؤولياتهم قيادة فريق العمل، أنت مسؤول عن التمييز بين الشخص المجتهد والشخص المتملق الذي يكيد المكائد لزملائه، وأعلم أن الشخص الذي يتفنن بالإيقاع بمن حوله هو عضو مسموم بفريق العمل، نور فلا تتردد في التخلص منه قبل أن يأتي اليوم الذي تندم فيه على عدم فعل ذلك، ولا تخشى العواقب حتى وإن كان شخص متميز فنياً أو إدارياً، فروح فريق العمل هي الأهم، وهي من سيحقق لك النجاح على المدى البعيد.
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام
يرجح بعضهم أن سبب عدم وصولها إلى الأرشيف مرده أن مؤامرات أماكن العمل ومكائده أشبه بوظائف الجسم الأساس من ضخ الدماء إلى هضم الطعام والتنفس والسمع والكلام، لذلك هي سمة من سمات البشرية، وتحديداً في أماكن العمل، لذا لا تستحق الأرشفة، فقط محاولات الفهم لتقليص هوامش الخسارة.
تساعد الظروف المهنية على تعزيز الإبداع والإنتاجية وهذا يؤدي تعزيز الأداء، حيث يشعر الموظفون بالدعم والراحة في العمل.
وقد يرى البعض أن الرد على هذا الشخص قد يُحجمه، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ تماماً لأنه سوف يقود الشخصين إلى طريق مسدود من الخلافات، وبالتالي فإن عدم الاكتراث بهذا الشخص وتجنب الحديث معه وتجاهله قدر المستطاع يساعد إلى حد كبير على اتقاء شره وتسلطه.